الأربعاء، 14 ديسمبر 2011

رسالتي الأخيرة


حان الوقت
لـ ,, أخط لك رسالتي الأخيرة
من مداد أوجاعي
أداعب الحروف
أكوثرها ,, أبعثرها
أعيد صياغتها ,, مرات
أبثها حيرتي ,, و شجوني
أشبعها إحساسا
لتكون أكثر شفافية
أمنحها ,, بعضاً من نفسي
لتكون أكثر .. صدقا

هناك تعليقان (2):

  1. لو كان قلبي في يدي لدفنته وارحت نفسي من عذاب دائمي

    ردحذف
  2. مرحبا بك فهد , شكرا لمرورك و ذوقك

    ردحذف